منتديات ثورة المتمردون
اهلا وسهلا بكم في منتديات ثورة المتمردون
منتديات ثورة المتمردون
اهلا وسهلا بكم في منتديات ثورة المتمردون
منتديات ثورة المتمردون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ثورة المتمردون

ثورةالمتمردون، احلى ثورة، ثورة الشباب، الانقلابات الشبابيه، ثورات العالم، العاب، اغاني، افلام، عسكريه، انقلاب، احلى شباب، احلى عالم ثوري، قائد الثورة، دردشة الثورة،ديوان الثورات، ديوان ثورة المتمردون،منتديات ثورة المتمردين،احلى الاصدقاء، اصحا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الرجل الاول
تقدير مستقبل الثورات Vote_rcapتقدير مستقبل الثورات Voting_barتقدير مستقبل الثورات Vote_lcap 
الرجل التالت
تقدير مستقبل الثورات Vote_rcapتقدير مستقبل الثورات Voting_barتقدير مستقبل الثورات Vote_lcap 
ALMISTRO ANAS
تقدير مستقبل الثورات Vote_rcapتقدير مستقبل الثورات Voting_barتقدير مستقبل الثورات Vote_lcap 
General
تقدير مستقبل الثورات Vote_rcapتقدير مستقبل الثورات Voting_barتقدير مستقبل الثورات Vote_lcap 
راعي
تقدير مستقبل الثورات Vote_rcapتقدير مستقبل الثورات Voting_barتقدير مستقبل الثورات Vote_lcap 
r.ta9ra
تقدير مستقبل الثورات Vote_rcapتقدير مستقبل الثورات Voting_barتقدير مستقبل الثورات Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
المواضيع الأكثر نشاطاً
الأمراض الجنسية
أعجب واغرب صور باالعالم
صور ولا اجمل
تحياتي لمن دمر حياتي
من هو الشخص الذي فاجأ المصلين في المسجد الغربي
اخطف الدمعة واعطيكم اجمل ابتسامة
الفتنة اعظم شي
قصة ابكت الحجر
مصرع 12معتمراً مصرياً وإصابة 3 آخرين في حادث تصادم وسط سيناء
كلمات اغنية : يمكن احبك ماجد المهندس
المواضيع الأخيرة
» ايها المتمردون
تقدير مستقبل الثورات Icon_minitimeالإثنين يونيو 20, 2011 7:26 pm من طرف راعي

» صور ولا اجمل
تقدير مستقبل الثورات Icon_minitimeالإثنين يونيو 20, 2011 7:23 pm من طرف راعي

» زنقة زنقة بيت بيت عن البرشا ماتخليت
تقدير مستقبل الثورات Icon_minitimeالإثنين يونيو 20, 2011 7:18 pm من طرف راعي

» تحياتي لمن دمر حياتي
تقدير مستقبل الثورات Icon_minitimeالإثنين يونيو 20, 2011 7:13 pm من طرف راعي

»  بماذا تشعر وانت تنظر الى هذه الصوره
تقدير مستقبل الثورات Icon_minitimeالأربعاء يونيو 15, 2011 10:31 am من طرف راعي

» ترحيب بr.ta9ra
تقدير مستقبل الثورات Icon_minitimeالسبت يونيو 11, 2011 1:37 pm من طرف ALMISTRO ANAS

» من عاش على شي مات عليه
تقدير مستقبل الثورات Icon_minitimeالجمعة مايو 27, 2011 8:11 am من طرف الرجل الاول

» من عاش على شي مات عليه
تقدير مستقبل الثورات Icon_minitimeالجمعة مايو 27, 2011 8:08 am من طرف الرجل الاول

» قصة غريبة جداْ جداْ وواقعية ارجو من الجميع عدم البكاء
تقدير مستقبل الثورات Icon_minitimeالجمعة مايو 27, 2011 8:05 am من طرف الرجل الاول

أفضل 10 فاتحي مواضيع
الرجل الاول
تقدير مستقبل الثورات Vote_rcapتقدير مستقبل الثورات Voting_barتقدير مستقبل الثورات Vote_lcap 
الرجل التالت
تقدير مستقبل الثورات Vote_rcapتقدير مستقبل الثورات Voting_barتقدير مستقبل الثورات Vote_lcap 
General
تقدير مستقبل الثورات Vote_rcapتقدير مستقبل الثورات Voting_barتقدير مستقبل الثورات Vote_lcap 
ALMISTRO ANAS
تقدير مستقبل الثورات Vote_rcapتقدير مستقبل الثورات Voting_barتقدير مستقبل الثورات Vote_lcap 
راعي
تقدير مستقبل الثورات Vote_rcapتقدير مستقبل الثورات Voting_barتقدير مستقبل الثورات Vote_lcap 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 16 بتاريخ الثلاثاء يوليو 16, 2013 10:03 pm
المواضيع الأكثر شعبية
كلمات اغنية : يمكن احبك ماجد المهندس
الأمراض الجنسية
صور ولا اجمل
أعجب واغرب صور باالعالم
الأطعمة التي تزيد مناعة الجسم
مصطفى كامل | دريم 1 | 2003
عاجل: مصر ستدفع رواتب الموظفين للسلطة الفلسطينية
تحياتي لمن دمر حياتي
من عاش على شي مات عليه
مصطفى كامل | حكايتى انا | 2000

 

 تقدير مستقبل الثورات

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الرجل الاول




ذكر
عدد المساهمات : 90
تاريخ الميلاد : 12/12/1987
تاريخ التسجيل : 13/05/2011
العمر : 36
الموقع : https://revolution-rebels.hooxs.com/register?agreed=true&step=2
العمل/الترفيه : معلم

تقدير مستقبل الثورات Empty
مُساهمةموضوع: تقدير مستقبل الثورات   تقدير مستقبل الثورات Icon_minitimeالأربعاء مايو 18, 2011 1:45 pm

في تقدير مستقبل الثورات



منير شفيق

ليس ثمة ما هو أصعب من محاولة قراءة، أو توقع، مستقبل النظام القادم في مصر وتونس بعد سقوط كل من حسني مبارك وزين العابدين بن علي ونظامهما. بل إن سؤال المستقبل أصلاُ، هنا، جاء بسبب ثورتيْن شعبيتيْن أطاحتا بالرئيسين المذكوريْن ونظاميْهما. ولكن من دون أن يتكلل الانتصار بتسلّم قيادة الثورة في الحالتيْن للسلطة. فالثورتان قيّدتا من خلال محصلة قوى وجهّت مسارهما وأوصلتهما إلى الإطاحة بالرئيسيْن، ومن المفترض والضروري بنظاميْهما كذلك. فقد كان شعار إسقاط النظاميْن مرافقاً لإسقاط الرئيس. فالتماهي بين كل رئيس منهما ونظامه كاد يكون تاماً حتى لم يعد من السهل التفريق بين الرئيس وحكومته ومختلف مؤسسات الدولة وأجهزتها.

"
ليس ثمة ما هو أصعب من محاولة قراءة، أو توقع، مستقبل النظام القادم في مصر وتونس بعد سقوط كل من حسني مبارك وزين العابدين بن علي ونظامهما.
"
وكان الجيشان قد حُجِّما في الحالتيْن لحساب أجهزة الأمن والحرس الرئاسي. فالسياسة سياسة الرئيس، والدولة دولة الرئيس، والبرلمان برلمان الرئيس، والمال والثروة تحت متناول يد الرئيس وأسرته وبطانته.

ولكن بالرغم من سقوط الرئيس لم يستتبع معه سقوط نظامه تلقائياً. وقد لعب الجيش في الحالتيْن دور المحافظ على الدولة من الانهيار من خلال تجنبّه الصدام بالجماهير في الشوارع. ثم التدخل لإقناع الرئيس بالرحيل إنقاذاً للدولة بعد أن تأكّد للجيش استحالة السيطرة على الشارع بالقوّة أو بالمناورة مع بقاء الرئيس.

الأمر الذي ولّد معادلة دقيقة ورجراجة، بعد رحيل الرئيس وسقوط عدد من رموز النظام. وقد اتسّم الوضع ببقاء الثورة في الشارع فيما الجيش يشرف على الحكومة. فلا الثورة ممسكة بالسلطة والقرار، ولا الجيش انفرد، كما يريد، بالسلطة والقرار. وبهذا نشأ وضع تشكّل من حكومتين مؤقتتيْن غير مقبولتيْن من شارع ما زال نشطاً وفاعلاً يعتبر نفسه استمراراً للثورة، ففرض على القادة العسكريين تغييرهما.

من هنا يتسّم الوضع في كل من تونس ومصر بحالة انتقالية صراعية يتجاذبها اتجاهان رئيسان. وبالطبع بينهما أكثر من اتجاه ثالث. فثمة اتجاه القوى التي أُطيح بها عملياً ولكنها ما زالت معششة في الجيش والمؤسسات والأجهزة ولها مراكز قواها في السوق والمجتمع. وهذه تريد الحيلولة دون حدوث تغيير يتجاوز الرئيس والمقرّبين منه جداً، ليُعاد إنتاج النظام السابق وسياساته بشكل أو بآخر.

وهنالك اتجاه القوى الشعبية التي انتصرت في الثورة وتريد أن تغيّر النظام من أساسه وتتخلص من بقاياه. ولكن هذه في الحالتيْن المصرية والتونسية لم تتمثل بوجود قيادة محدّدة موحدّة الملامح كما هو الحال في أغلب الثورات والانقلابات. ولكن هذا لم يمنع من أن يُقاد الصراع أثناء الثورة على النظام قيادة صحيحة ودقيقة وناجحة من دون وجود قيادة تاريخية من النمط الذي عرفته تجارب أخرى في هذا المضمار. وهذا ليس بالأمر غير المفهوم. فالحياة أغنى من النظريات ومن النماذج التقليدية. فقد ولدت حالة قيادية من دون أن تكون قيادة من النمط التقليدي.

الاتجاه الأول خارج من هزيمة أو ما زال في قلب الهزيمة وأصبح الأضعف في ميزان القوى. ولكن لم يستسلم ولم يخرج من حلبة الصراع. هذا ويجد في أميركا والغرب والكيان الصهيوني دعماً ليعيد إنتاج النظام السابق ولكن مع رتوش "إصلاحي" و"ديمقراطي" وفقاً للوصفة الدولية التي يشير إليها أوباما.

من هنا يتوّلّد ما يحمله السؤال من قلق على مستقبل تونس ومصر. ولاسيما على مستقبل مصر، وذلك بسبب دورها المميّز والمؤثّر عربياً وإسلامياً وإفريقياً وعالماً ثالثياً وحتى في الرأي العام العالمي كذلك. وقد بان هذا، بوضوح، ومن جديد، خلال الثورة وبعد انتصارها، وما أحاط بمصر من اهتمام إقليمي وعالمي، بل ومن اهتمام تونسي بمصر كذلك.

فالصعوبة في قراءة المستقبل وتوقع ما يتضمنه من احتمالات لا ينبع فقط من المعادلة القائمة الآن بين الاتجاهيْن الداخلييْن المتنازعين في كل من مصر وتونس. وإنما من الاتجاه الذي سيتخذه الجيش، وما سيكون معه من اتجاه ثالث سيدخل على خط الصراع، مما راح يزيد من تلك الصعوبة.

أضف تجربة الكثير من الثورات التي استطاعت القوى المضادّة الداخلية ومن خلال الدعم الإمبريالي الأميركي وبعض الدول الإقليمية أن تجهضها. وهذه قصة طازجة في الذاكرة عرفتها مرحلة الحرب الباردة حين أطاحت أميركا وعملاؤها بثورات الاستقلال التي انتصرت على الاستعمار القديم في خمسينيات القرن العشرين.

فحضور ما حدث من انقلابات أميركية مضادّة خلال الستينيات من القرن الماضي، في الذهن المعاصر، يقف وراء الكثير من الأسئلة والمخاوف التي انتشرت مع اندلاع مسلسل الثورات الذي بدأته تونس وأكملته مصر وانتقل إلى ليبيا والحبل على الجرار.

"
إن كل توقع مستقبلي لمصر وتونس وما سيلحق من ثورات منتصرة سوف يجانب الصواب إن لم يضع في اعتباره أن أميركا اليوم، والغرب عموماً، وكذلك الكيان الصهيوني غير ما كانوا عليه في الماضي.
"

فعلى سبيل المثال ساد تساؤل: هل من المعقول أن تحدث كل هذه الثورات من دون أن تكون هنالك يد خفية وراءها؟ والمقصود هنا يد أميركا. بل ذهب كاسترو وشافيز يشكان في ثورة الشعب في ليبيا، بصورة خاصة، ليضعا الحَبّ في طاحونة السؤال المذكور نفسه.

والمثال الثاني يأتي من الشك في الاتجاه الذي ستتخذه ثورتا مصر وتونس في المرحلة القادمة انطلاقاً من أن اليد الأميركية، والقوّة المحليّة والعربيّة المؤيّدة لها، هي التي ستحكم المآل المستقبلي لهذه الثورات حتى وإن كانت، في أساسها، قامت ضدّ رئيسيْن ونظاميْن ارتهنا لأميركا والصهيونية، فأنزلت ضربة قاسية على رأس أميركا والكيان الصهيوني بلا جدال.

لا يمكن أن تذهب القراءة المستقبلية، في المدييْن القريب والمتوسّط، إلاّ لمثل تلك التوقعات إذا ما اعتُبِرَت أميركا وحلفاؤها ما زالوا بالقوّة التي كانوا عليها في مرحلة الحرب الباردة ولاسيما منذ بداية ستينيات القرن العشرين.

ولكن من يدقق في الوضع العالمي والإقليمي (عربياً وإسلامياً عندنا) يجد أن ذلك الزمن تولّى وتولّت معه السيطرة الأميركية العالمية. فالوضع الدولي اليوم يتسّم بحالة لا نظام بسبب فقدان أميركا لسيطرتها، وما نجم عن ذلك من نشوء عدّة أقطاب منافسة كبرى ووسطى إقليمية.

فلو كان النظام العالمي متماسكاً تحت قيادة أميركا لما رأينا روسيا تستعيد قوّتها الدولية، ولا الصين تصبح دولة كبرى عسكرياً واقتصادياً، ولا الهند ولا البرازيل ولا تركيا ولا إيران، ولما رأينا ظاهرة دول الممانعة ولاسيما سورية وفنـزويلا وبوليفيا، ولما انتصرت المقاومة في تحرير جنوب لبنان وفي حرب 2006، ولما تحرّر قطاع غزة وانتصر على الحصار، وعلى العدوان في 2008/2009، ولما عشنا هذه الأيام العظيمة ونحن نرى مسلسل الثورات الشعبية المليونية العربية.

أضف الأزمة المالية التي صدّعت النظام الرأسمالي العولمي المؤمرك وتركته حتى اليوم يتمرّغ في الأرض. ولا تنس انتقال مركز ثقل الاقتصاد الإنتاجي من الغرب إلى الشرق.

وأضف أزمة أميركا في مواجهتها للمقاومتيْن في العراق وأفغانستان وتدهور وضعها في باكستان. ومن ثم فشلها في كل مكان واجهت فيه مقاومة وممانعة خلال العشر سنوات الماضية.

إن كل توقع مستقبلي لمصر وتونس وما سيلحق من ثورات منتصرة سوف يجانب الصواب إن لم يضع في اعتباره أن أميركا اليوم، والغرب عموماً، وكذلك الكيان الصهيوني غير ما كانوا عليه في الماضي. وأن قوّة المقاومات وثورات الشعوب والدول الممانعة والناهضة غير ما كانت عليه في الماضي.

بكلمة، إن ميزان القوى العالمي والإقليمي والعربي والإسلامي في غير مصلحة أميركا والغرب والكيان الصهيوني. ومن ثم لا يصلح القياس على ما حدث في ستينات القرن العشرين.

إن الآفاق المفتوحة أمام انتصارات الشعوب بمقاوماتها وثوراتها ودولها الممانعة والناهضة لم يشهد لها العالم مثيلاً منذ الستينات من القرن الماضي.وكذلك في المقابل، إن تدهور قوّة أميركا وسيطرتها في ميزان القوى العالمي ومعها حلفاؤها وأتباعها لم يشهد العالم له مثيلاً خلال العقود الخمسة الماضية. ومن ثم فإن على التفاؤل أن يغلب في تقدير مستقبل المقاومات والثورات، والممانعات على العموم.

فالثورات التي نشهدها اليوم ومن قبلها ومعها المقاومات لم يساعدها ما حدث من خلل في ميزان القوى العالمي في غير مصلحة السيطرة الأميركية فحسب، وإنما أيضاً إن من شأن انتصاراتها لعب دور يزيد في ذلك الخلل. وبهذا سوف تتوسّع الآفاق أمام الشعوب التي تريد الثورة والتغيير كما أمام الدول الممانعة والناهضة التي تريد أن يكون لها مكان تحت الشمس.

"
إن ميزان القوى العالمي والإقليمي والعربي والإسلامي في غير مصلحة أميركا والغرب والكيان الصهيوني.
"
فأميركا غير قادرة على استعادة دورها أيام زمان، وليس هنالك من دولة إمبريالية صاعدة كبرى لتحلّ مكانها كما فعلت هي حين حلّت مكان بريطانيا وفرنسا وألمانيا.

ومن ثم لن يكون مصير من يريد إعادة إنتاج سياسات حسني مبارك وزين العابدين بن علي ونظاميهما غير مصيرهما حين يذهب إلى الارتهان مثلهما لسياسات أميركا وينهج نهجهما في القضيّة الفلسطينية والتبعية السياسية والاقتصادية والعسكرية.

طبعاً، هذا الاستنتاج لا يستطيع أن يٌسقط من حسابه نهائياً إمكان حدوث انتكاسات، أو أن تثبيت الانتصارات لن يكون متعرّجاً، وإنما يريد أن يقول إن الظروف وموازين القوى عالمياً وإقليمياً وعربياً ومحلياً في صالح تقدم المقاومات والثورات والممانعات وإحرازها المزيد من الانتصارات.

فالمعارك تخاض بالمعنويات العالية والثقة بالانتصار المبنييْن على التقدير الصحيح للوضع العام والخاص ولموازين القوى.
_________________
باحث في الشؤون الإستراتيجية
المصدر: مركز الجزيرة للدراسات
شارك81

شارك
طباعة الصفحة إرسال المقال

تعليقات القراء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الرجل التالت

الرجل التالت


ذكر
عدد المساهمات : 73
تاريخ الميلاد : 29/01/1989
تاريخ التسجيل : 11/05/2011
العمر : 35
الموقع : في قلوب العالم
العمل/الترفيه : سواق فرشه

تقدير مستقبل الثورات Empty
مُساهمةموضوع: رد: تقدير مستقبل الثورات   تقدير مستقبل الثورات Icon_minitimeالسبت مايو 21, 2011 12:41 am

مشكوووووووووووور يسلمو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تقدير مستقبل الثورات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ثورة المتمردون :: الصفحة الرئيسية :: •·.·´¯`·.·• المنتديات العامـة •·.·´¯`·.·• :: ¤¦¤][اخر الاخبار والاحداث][ ¤¦¤-
انتقل الى: